Keira Knightley تروي ل هي حصريا قصتها مع Coco Mademoiselle

Keira Knightley تروي ل هي حصريا قصتها مع Coco Mademoiselle

Keira Knightley تروي ل هي حصريا قصتها مع Coco Mademoiselle

كيرا نايتليKeira Knightley نجمة بريطانية تجتمع فيها الرقة والأنوثة والجمال بالقوة والاستقلالية والموهبة العالية. “شانيل” Chanel الدار الفرنسية العريقة “اسم أسطوري” كما وصفتها كيرا.
 “شانيل” Chanel أسطورة في عالم الموضة والجمال، وكيرا نايتلي Keira Knightley نجمة مميزة ساطعة في سماء هوليوود. وها هما تتعاونان للمرة الثانية، من أجل عطر “كوكو مادموازيل”Coco Mademoiselle ، الذي يجمع الحمضيات بالورد والياسمين والفانيليا والمسك وغيرها من الروائح، التي تجعله عطر الشابة العصرية بامتياز.
كيرا نايتلي Keira Knightley و”شانيل” Chanel
س ماذا كانت تمثل لك “غابرييل شانيل” Gabrielle Chanel في المرحلة السابقة لتصوير أول إعلان لعطر “كوكو مادموازيل”Coco Mademoiselle قبل ثلاثة أعوام؟
ج لم أكن أعرف الكثير عنها، لكنني كنت أعتبرها أيقونة بروعتها، وكنت ألاحظ قوة مذهلة تنبعث من كل صورها. وحين بدأت أكتشف تفاصيل حياتها، وأطلع على تاريخها عن كثب، أبهرتني موهبتها العظيمة في التصميم وخلفيتها الفريدة الاستثنائية.
 
س كيف كانت ردة فعلك الأولى، حين طلبت منك دار “شانيل”Chanel أن تكوني وجه “كوكو مادموازيل”Coco Mademoiselle للمرة الثانية؟
ج شعرت بمنتهى السعادة. المرة الأولى كانت مذهلة، رغم أنني كنت خائفة، إذ لم تكن لدينا أدنى فكرة عن ردة فعل الجمهور. لكن بعد الترحيب الرائع الذي لاقاه الفيلم الأول، فكرة العودة إلى هذا الحلم بالنسبة إلي كانت ساحرة.
س بعد مرور ثلاث سنوات، ماذا يعني لك طلب “شانيل”Chanel أن تكوني ملهمة هذا العطر؟
ج “شانيل”Chanel اسم أسطوري وارتباط اسمي بها أمر قوي جداً ومشرف. لكن علي الاعتراف بأنني شعرت في الوقت نفسه بالخوف فرحت أتساءل: لما اختاروني؟ وهل أخطؤوا في ذلك؟ غير أنني اكتشفت من خلال هذه التجربة متعة العمل مع هذه الدار، ومع موظفيها الذي عاملوني بطريقة رائعة. حتى إن التجربة العملية الثانية لي معهم كانت أروع وأروع، لأننا كنا نعرف بعضنا مسبقاً، ونثق ثقة كاملة ببعضنا، وهو ما سمح لي بالاستمتاع والمرح أكثر وأكثر.
كجواب دقيق على سؤالك، لا شك في أن شعوري بأن أكون جزءاً صغيراً من كيان يحبه ويقدره الجميع في عالم الموضة وخارجه يمثل شيئاً ذا مغزى عميق جداً لي.
س ما هي الكلمة التي تصف ما تتذكرينه عن فيلم “كوكو مادموازيل” الأول؟
ج البرد، فقد صورنا الفيلم في نوفمبر / تشرين الثاني، وكنت قد عدت من لوس أنجلوس، حيث كنت أعمل على فيلم “بايراتس أوف ذو كاريبيان”Pirates of the Carribean . فكان التغير في درجات الحرارة جذرياً، لكن ذلك لم يمنع التجربة من أن تكون مميزة وفريدة. فلم أكن أعرف قبله أي فيلم إعلاني صور بهذه الطريقة.
لقراءة باقي الحوار، اشتركي في مجلة “هي” الآن. اضغطي هنا.

m2pack.biz