أجمل ما كتب تميم البرغوثي عن والدته الراحلة رضوى عاشور
بِاْسْمِكْ يَاْ أُمِّي بِاْسْمِ رَضْوَىْ مُصْطَفَى مْحَمَّدْ عَاْشُورْ الأرضِ دِي رِضْيِتْ تِدُورْ رَغْمِ الليْ كَاسِرْ ضَهْرَهَا مِنْ كُلِّ جُورْ الأرضِ بِاْسْمِكْ قَرَّرِتْ تِبْقَى بَنِي آَدَمْ كَرِيمْ الضَّهْرِ مَحْنِي بِسِّ بَايِنْ مُسْتَقِيمْ وِكْتِيرْ بِتِبْقَى مُسْتَقِيمَةْ وْهِيَّ مَحْنِيَّةْ الضُّهُورْ بِاْسْمِكْ يَا أُمِّي الشَّمْسِ رِضْيِتْ تِدِّيْ نُورْ رَغْمِ اْنَّهَا كَاتْ نَاوْيَةْ تِمْشِي لاجْلِ كَاشْفَة جَوْهَرِ العَالَمْ وِمَا بْتِشْهَدْشِ زُورْ بِاسْمِكْ بِييجِي الغِيمْ عَلَى نَفْسُه وِيِرْضَى يْكُونْ مَطَرْ بِشَفَاعِةِ الشُّهَدَا وْشَفَاعْتِكْ، يُهْجُرِ العَالِي وِيِنْزِلْ لِلبَشَرْ يِسْقِي فِيْ نَاسْ عَطْشَانَة مِشْ تَعْبَانَة فِيه ناسْ خَايْفَة مِنُّه وَشَاكَّة فِيه وِبْتِشْتِكِيه وْرَاْفْعَة الجَرَايِدْ والشَّمَاسِي تِتِّقِيه دَقَّقْ وِشُوفْ فِي كُلِّ نُقْطَة، هَتْلاْقِيه مَكْتُوبْ عَلِيه فِي سَطْرِ، أَوْ أَرْبَعْ سُطُورْ إِسْمِكْ يَا أُمِّي إِسْمِ رَضْوَى مُصْطَفَى مْحَمَّدْ عَاْشُورْ