أدبنا اللاعب والخطاب الواصف

أدبنا اللاعب والخطاب الواصف

أدبنا اللاعب والخطاب الواصف

يشهد أدبنا العربي منذ ثلاثة عقود أو أكثر بقليل، تحولا كميا في الشعر والرواية لا ينكر. على أن اللافت في أكثره، أن التحول النوعي يكاد لا يتعدى ظاهرة الخطاب الواصف، وقد بدأ يتحول إلى ما يسمى «الأدب الموضة» أو «الأدب الفرقعة». وبسبب من ذلك كله ظلت أكثر النصوص تراوح في حركة دائرية تنتهي في الأعم الأغلب إلى حيث ابتدأت؛ وقلما وقفنا فيها على حركة لولبية لا تكاد تتناهى دورة فيها، حتى تصعد درجة أعلى وتنهض بدورة أخرى.
منصف الوهايبي
ليس الخيال هو الاساس ولا استبدال الكلمات ; لانها دليل على ضعف اتقان اللغة او قلة فهم مدلولها ومعناها ..
تحية عالية للدكتورالفاضل منصف الوهايبيّ : رغم الرؤية في مضمون المقال فهوأقرب لروح النقد الأدبيّ على طريقة محمد مندورالمصريّ…
شكرًا على هذا المقال، أخي منصف،

m2pack.biz