أنا التمثال المطرود
أريد أن أحدق فى مراة . أن أراقب وجهى و عينى . و أن أحدق فى الاتجاهات التى أشعر بها حول شفتى . أردد أسمى أكاد أصرخ به . و أذكر أياما كنت فيها أكتب اسمى فى السماء .
فى قلب السماء مكان خالى كنت أقف فيه كتمثال القاعدة الخالية و أنا التمثال المطرود . أقف تحتها . و أنا لا أصدق ”
علاء الديب