أما إذا ألقيت عنك هذا الشعور، وتذكرت لزوجك مواقفه الجميلة معك؛ فسوف ينمي التفكير الإيجابي عندك الرضا عن زوجك برغم ما فيه من عيوب؛ وهو ما يجعلك أكثر قدرة على معالجتها تمامًا، مثل ذلك الرجل السمين الذي تحدثنا عنه.
حاولي أن تصلي إلى مرحلة الرضا بالذات, والرضا بالزوج، وتمزيق كل خيوط العنكبوت التي نسجتها ق قلبك كثرة شكواك من زوجك.
أدعوك إلى القبول والتقبل والتقدير حتى تصلي إلى الرضا.. اقبلي زوجك كصديق يسعد بلحظات تواجده مع صديقه.
وتقبلي منه خيره.، بل ابحثي عن الحسنات, ثم في النهاية أظهري له تقديرك بهذه الحسنات. وقولي في نفسك دائمًا:
أنك عظيم يا زوجي العزيز