أن لحظته ملكه وانه لا حسيب ولا رقيب ولا بعث بعد الموت

أن لحظته ملكه وانه لا حسيب ولا رقيب ولا بعث بعد الموت

أن لحظته ملكه وانه لا حسيب ولا رقيب ولا بعث بعد الموت
أن لحظته ملكه وانه لا حسيب ولا رقيب ولا بعث بعد الموت

انما آكل الافيون الحقيقي هو المادي الذي ينكر الدين هربا من تبعاته ومسؤلياته ويتصور أن لحظته ملكه وانه لا حسيب ولا رقيب ولا بعث بعد الموت فيفعل ما يخطر على باله. وأين هذا الرجل من المتدين المسلم الذي يعتبر نفسه مسئولا عن سابع جار.. واذا جاع فرد في أمته أو ضربت دابة عاتب نفسه بأنه لم يقم بواجب الدين في عنقه.

مصطفي محمود

m2pack.biz