أهمية تنظيم الوقت
رفع إنتاجية الفرد في المجتمع.
التحكم في طبيعة سير الحياة، والسعي للفعل بدلاً من قضاء الوقت في التكيف مع الظروف وحسب.
تحقيق النجاحات المُختلفة، وذلك في أقصر فترةٍ زمنيةٍ مُمكنة.
إمكانية القيام بنشاطاتٍ مُختلفةٍ عوضاً عن استغراق معظم الوقت لإنجاز مسألةٍ ما.
تحسين جودة الحياة، حيثُ إنّ تنوع النشاطات الإنسانية للفرد خلال اليوم يُحسن شعوره تجاه الحياة، وترفع مستوى إنتاجيته نحو الأفضل، بفعل تخصيصه الوقت الأمثل لكل نشاط، على أساس قاعدة الأهم، ثم المُهم، ثم الأقل أهمية.