أوغاد يتحكمون في مصائر العباد
والأمر أهون مما يتصورون .. ما العمر؟؟ إنه حيز زمني محدود .. له نهاية، لا يوجد فرق كبير بين أن تكون النهاية اليوم أو غداً .. لقد استطعت أن أؤدي بعض الواجب، ولا شيء يقلقني سوى أن هؤلاء الأوغاد ما زالوا يتحكمون في مصائر العباد، لكني واثق أن ذلك لن يطول أمده.نجيب الكيلاني