إدارة موارد المياه و التربة بمنطقة الساحل الشمالي الغربي لمصر فقرة 7 من 14
- التوسع في الزراعات المطرية للقمح و الشعير على خطوط الزراعة العمودية لاتجاه الرياح، حيث أن أستخدام هذه الطريقة في الزراعة أدى لإنخفاض كميات فاقد التربة بمقدار يتراوح من 12-33 % مقارنة بالزراعات المطرية للقمح و الشعير علي خطوط الزراعة الموازية لإتجاه الرياح.
6- أدت الزراعات المطرية للقمح و الشعير بالساحل الشمالي الغربي لزيادة النسبة المئوية للغطاء النباتي لسطح التربة وكذلك زيادة خشونة سطح التربة خلال الموسم الشتوي مما أدي لإنخفاض معدلات فاقد التربة.
7- إستخدام تقنيات صيانة وممارسات حصاد مياه الامطار أدت إلى تقليل كميات ماء الجريات السطحي و فاقد التربة مع الاحتفاظ بأقصى كمية من ماء المطر بالتربة و التي نعكس على إنتاجية محصول القمح. أدت الزراعات المطرية للقمح فى المجمعيات المائية بنسبة 1:1 مع عمل حواجز كنتورية ترابية لانخفاض كمية ماء الجريان السطحي و كمية فاقد التربة بمقدار 86 % و94 % على الترتيب مقارنة بمعاملة الارض الغير منزرعة و التى تستخدم كمراعي طبيعية.
8- فقد ناعم التربة نتيجة للانجراف بالرياح او المياه وما تحمله من العناصر الغذائية الضرورية لنمو النبات، حيث بلغت نسبة الاغناء للمادة العضوية و الفوسفور و البوتاسيوم المتبادل قيم أكبر من الوحدة، مما يؤثر على إنتاجية الاراضي الزراعية لفقد خصوبتها و تدهورها.
9- زيادة وعي المزارعين و القائمين بالعمل الزراعي بالاساليب الزراعية ووسائل صيانه الاراضي للزراعات المطرية وذلك بتنفيذ دورات تدريبية لرفع كفاءتهم في ظل التوسع الزراعي و التنمية المستدامة بالساحل الشمالي الغربي لمصر.
10- يجب توفير مستلزمات الإنتاج في الوقت المناسب.
11- إعادة النظر في طريقة توزيع أنشطة الحملة من خلال المندوبين.
