«إكسير» هدية المرأة في عيد «فلاور باي كينزو»
صديقة المناسبات الحزينة والسعيدة. الزهرة مفهوم بسيط يجعل العالم أكثر جمالاً، أكثر نعومة، وأكثر أنوثة.
يختلف مفهوم زهرة عن أخرى ووردة عن ثانية، ويتم تخصيص الوردة المناسبة للحدث المناسب، إلاّ أن وقع الزهرة يبقى واحداً، حتى في المناسبات الحزينة يضفي جواً من الحنان يؤدي إلى بلسمة الجروح.
ابتسامة تلقائية تنطلق أمام الزهرة، تقبل تلقائي يجعل تلك البتلات الضئيلة أقوى من أعتى الأسلحة، تماماً كما الصورة الفوتوغرافية التي التقطها مارك ريبو في واشنطن، في 21 تشرين الأول (أكتوبر) عام 1967 حيث ظهرت الشابة جين روز كامير، وهي تشارك في مسيرة احتجاج ضد حرب الفيتنام أمام البنتاغون وتهدي زهرة إلى الجنود المسلحين.
شكلت هذه الصورة الأساس التي انطلقت من Flower By Kenzo منذ 15 عاماً، ولتتحول زهرة الخشخاش الأيقونة التي تطبع عطر كينزو، فيتسرّب ضوعها ملامساً أحاسيس كل امرأة تسعى لتكون الأكثر تميزاً.
في عيد «فلاور باي كينزو»، أطلع العطار ألبرتو موريلاس ما خبره خلال زيارة حقل من الورد البلغاري، في تجربة فريدة جذبته بشدة وجعلته يفكر بتحريف جديد لعطر فلاور باي كينزو.
ومن لب التوت خرجت نفحات العطر معززاً بالماندرين الفوار، ومن خلاصة الورد البلغاري تتماهى مع خلاصة زهر البرتقال الخالص وتفصح عن أثير سلس ومبهم، مع خلاصة فانيللا البوربون تبث حسية نوعية مميزة، بينما يشكل إيقاع البرالين (الملبس)، لينطلق
L’ELIXIR FLOWER BY KENZO، «فلاور باي كينزو إكسير»، بقارورة عمودية مرهفة تتلون بالأحمر الغامق، وتتزين برسوم ذهبية لزهرة الخشخاش التي تتفتح بقوة وبهاء، كتعبير مثير يفصح عن قوة الزهرة يحمل في طيّاته تاريخ ما امتاز به عطر «فلاور باي كينزو».