إليك أزعج سلوكيات سائقي السيارات
الرجل: دبي
في ما يلي مجموعة عادات سيئة هي الأكثر شيوعا وفق ما حددها موفع driving المتحصص بعالم السيارات.
– السائق المثالي: وهو السائق الذي يخشى دخول تفاطع قبل تأمين كل جهات الطريق له ولغيره، حتى لو لم يعتمدوا عليه في ذلك، فتراه يمرر بيده بقية السيارات متجاهلا الصف الذي ينتظر خلفه.
– السائق المندمج: هناك نوعان من هذا السائق: فعندما تندمج حارتي طريق قد يلجأ بعض للاندماج إلى الحارة الثانية في وقت مبكر جدا فيؤخرون حركة السير خلفهم، أو هناك السائق المغوار، الذي ينتظر حتى آخر سنتيمتر من الحارة المنتهية ليكسر الطريق على الجانب الآخر ويدخل مع حركة السير.
– السائق الذي يعتمد على تكهن الآخرين بوجهته، فتراه ينتقل من حارة إلى أخرى يمينا أو يسارا معتمدا على حسن تقديرك وظنك. وهناك السائق الذي ينسى أن يطفئ الإشارة الخلفية ويتركك في حيرة من أمرك هل سينعطف الآن أم بعد قليل؟
– السائق المتمهل، الذي يتجاهل السرعة المقترحة للدخول في الطريق السريع، فتراه يأخذ وقته مبطئا السير خلفه حتى بأقل من السرعة المطلوبة.
– السائق اللجوج: هو السائق الذي يترك مسافة مليمترات بينه وبين السيارة التي أمامه.
– السائق الذي لا ينجح في الركن الخلفي، ورغم أنها من مستلزمات الحصول على رخضة القيادة في بعض الدول، إلا أنها مهارة لا يتقنها الجميع، فترى السائق يحاول عبثا ركنها بشكل خلفي تاركا وراءه صفا طويلا من المتذمرين والمتسائلين.
– أصحاب المسار اليساري: وهم السائقين الذين يتشبثون بمسار اليسار، حتى لو كانت وجهتهم في النهاية تعني الانعطاف نحو اليمين، وهذا أمر يقررونه في آخر لحظة!
– السائق الحيران: وهو السائق الذي يتصرف كأنه نحلة في حقل من الورود، فتراه ينتقل من حارة إلى حارة كلما تحرك السير في مسار ما. يرى في الفراغ المتاح فرصة للتقدم عدة مترات، ما يزعج بقية السائقين من هذه التحركات الفجائية.