اسبوع الساعات في دبي الحدث الافخم في الشرق الاوسط
أسبوع الساعات في دبي ينطلق 15 نوفمبر
برعاية الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيسمجلس إدارة «هيئة دبي للثقافة والفنون»، تنظّم «أحمد صديقي وأولاده» هذا الشهر الدورة الثانية من «أسبوع الساعات، دبي»، الحدث المكرَّس حصرياً لصناعة الساعات الفخمة والمتعدد الأبعاد التثقيفية والتعليمية. ويشمل الحدث الكشف عن تشكيلات جديدة من الساعات الفخمة وفعاليات غير مسبوقة حول فن صناعة الساعات خلال الفترة بين 15-19 نوفمبر.
وتمثل «المنصّة الإبداعية» أبرز فعالية جديدة تُدرج ضمن برنامج الدورة الثانية من «أسبوع الساعات، دبي» وتحتضن هذه المنصة العلامات التجارية العريقة التي ستطلق ساعات محدودة الإصدار، وساعات صنعت خصيصاً لصالح مجموعة أحمد صديقي وأولاده، وتشكيلات جديدة تطلق لأول مرة في أسواق الشرق الأوسط، سيعلن عنها جميعها خلال الحدث. كما سيتم الكشف عن علامات تجارية جديدة لصالح مجموعة أحمد صديقي وأولاده وهي شركة «فرديناند بيرثود» Ferdinand Berthoud المتخصصة في صناعة ساعات كرونوميترالبحرية متناهية الدقة، وشركة «إيمانويل بوشيه» Emmanuel Bouchet السباقة في مجال الابتكار في عالم الساعات وقياس الوقت، وشركة «كريستيان ڤان دير كلاوڤ» ChristiaanVan der Klaauw الهولندية المتخصصة في صناعة الساعات الفلكية.
ويُقام المعرض المعنون «أساتذة الوقت» الأكبر من نوعه في المنطقة المخصص للساعات الفخمة بمشاركة أكثر من 100 ساعة ذات جودة متحفية من أشهر دُور صناعة الساعات في العالم في «غراند أتريوم» في «دبي مول». وينعقد المعرض بإشراف «مؤسسة صناعة الساعات الفاخرة» (FHH) السويسرية، لتعريف الزوار بهذه الساعات التاريخية المشاركة وأهميتها في مسيرة كل علامة مشاركة. ويمثل معرض «أساتذة الوقت» عرضاً استرجاعياً أخاذاً لأهم الساعات عبر العصور من وجهة نظر تاريخية أو علمية.
وتشارك أكثر من 25 علامة تجارية ضمن فعاليات «أسبوع الساعات، دبي 2016»، حيث تقدم «جائزة جنيف الكبرى للساعات الفخمة» (GPHG) معرض الساعات الفائزة بهذه الجائزة العالمية المرموقة ويقام في «غاليري أيام» وهو معرض متنقل بين عدد محدود من عواصم ومدن العالم، ويتيح لزوار الحدث فرصة للتعرف عن قرب على الساعات الفريدة بفئاتها المختلفة. ومعرض «حركات الساعات» الذي يسلط الضوء على حركات وتعقيدات الساعات. وقامت مجموعة «أحمد صديقي وأولاده» برعاية معرض «تملك وقتك» الذي يمنح الزوار فرصة تجربة العلاقات المختلفة مع الوقت.