اقتصاد قُبرص التركيّة
فيما يأتي معلومات حول اقتصاد قبرص التركيّة، وعملتها، وأهمّ ما يُمارسه سكّانها من أعمال:
تُستخدَم الليرة التّركيّة في التّعاملات اليوميّة، إلّا أنّه من الممكن استخدام اليورو في شراء الأجهزة الإلكترونيّة والسّيارات وتأجيرها، وكذلك يمكن استخدام الجنيه الإسترليني في شراء العقارات وتأجيرها.[6]
يُعدّ بنك (HSBC) أول بنكٍ أجنبيٍ في قبرص التّركيّة.[6]
في قبرص التّركيّة مطار واحد وهو مطار مدنيّ، وبسبب الحصار المفروض عليها فإنّه لا توجد أي رحلاتٍ دوليّةٍ من أيّ دولةٍ إلّا من تركيا.[6]
يعمل غالبيّة سكان قبرص التّركيّة في الزّراعة؛ فهي تُشتهَر بزراعة الخضروات، والقمح، والفواكه.[5]
تُعدّ السّياحة مصدر دخل كبير للسّكان.[1]
تُعدّ قبرص ثالث أكبر جُزُر البحر الأبيض المتوسّط، وتأتي بعد كلٍّ من جزيرتَي: صقلية، وسردينيا.[1]
يتمثّل اقتصاد قبرص التّركيّة في التّعدين، والصّناعة، والزراعة، وكذلك التّجارة الخارجيّة.[1]
تتميّز قبرص التّركيّة بمواردها الطّبيعيّة من نحاسٍ، ونيكل، وكروم، وقد بلغت صادراتها من هذه المعادن 60%.[2]