الأحداث الأخيرة في الصين هل هي بداية؟ – الفقرة 4

مثل ما ذكرت الخطر ال بيهدد بورصة الصين حاليًا هو انتشار البنك أو السهم, لاحظوا حصل بالفترة الأخيرة شيء مهم جدًا انعه وقت الاقتراض صار في ضمانات صار في عقار يعني دمج هلا بين العقار والأسهم داخل البورصة والتداولات لاحظ صار شركات وساطة تتوقع الإيراد كل مرة وهذا الشيء خطر جدًا .

أصبحت العقارات شكلًا مقبولًا من الضمانات وبالتالي صار في تضخيم للرهانات على الأسهم وخصوصا بالفترة الأخيرة في الصين كان في ارتفاع كبير جدًا غير مسبوق بالعقارات هل ممكن يطل انفجار بالعقارات من هذا الشيء كان في فقاعتين بالعالم وهن فقاعة لندن إذا بدها تصير في وسط لندن الفاخر العقار أو من الصين يعني هذا هم الاثنين ال عم ينكتب عنهم بالأعلام منذ عدة شهور مشاهد انه شو هيصير طبعًا هون برجه أقول إذا انخفض الأسهم بقوة يكون المستثمر أمام خطر عم بيصير في رهن ثاني استينج أتوقف معه وأتابع معه هذه الحلقة المخصصة عن اليونان وعن الصين أزمتين عم بيطلوا من أسا ومن أوربا.

إذًا هون صار في دمج للعقارات مع الأسهم قبول العقارات مع شركات السمسرة كضمان هيصير كمان تدخل شركات السمسرة كضمان بيشيل كمان تدخل شركات السمسرة أخر الأسهم وبيصير في اضطراب هنشاهد سويًا طبعًا هون صار في تداخل قبول عقارات كضمان راح يقود شركات السمسرة قطاع أخر مضطرب ال هو العقار شركات الوساطة بعدا إلى الآن مدعومة بقوة من البنك الصيني رغم أنه قدمت 2 تريليون من خلال البيع على المكشوف طبعًا عم نشاهد كل ها المعطيات.

بدي ارجع هون أقول الفكرة ال قولت أنه عندما كان الاقتصاد يتألق 8% ما شاهدنا هذا الارتفاع ما كانت تلفت الأنظار الأسهم الصينية كانوا الناس أكثر على وول استريت والأسهم الأخرى أيضًا قبل انهيار الأسهم العالمية صار تتألق الصين صار في تألق من الصين على الدول الأخرى .

m2pack.biz