الإطاحة بالملك فاروق وحكم مصر
انضمّ جمال عبد الناصر إلى الضباط الأحرار، وتمّت الإطاحة بحكم الملك فاروق من خلال هذه الحركة، والاستيلاء على مباني الحكومة، والإذاعات، ومراكز الشرطة، وتم من خلالها اختيار محمد نجيب ليكون رئيساً لمصر، وبعد وفاته، تمّ اختيار جمال عبد الناصر، ليكون ثاني رئيس يحكم مصر وذلك بعد تصويت جماهيري كبير.