الطريقة التي تنظر فيها إلى مشكلة ما، أي الذي تعطيه لمشكلة ما، يمكن أن يجعل الأمر أكثر سهولة صعوبة للحل. هنا الإطارات الخمسة الرئيسية لحل المشكلات في علم التخطيط اللغوي العصبي.
الأهداف بدلا من اللوم
للقيام باي تغيير تحتاج لمعرفة:
* أين أنت الآن.. أي حالتك الحالية.
* أين تريد أن تكون حالتك المطلوبة.
* المصادر التي تحتاجها للتنقل من الحالة إلى الأخرى.
* خطة عملك لتضييق الثغرة بين الحالة الحالية والحالة المطلوبة.
أسئلة إطار الهدف:
“أين أنا الآن؟”
“ماذا أريد؟”
“كيف أصل من المكان الذي أنا فيه إلى المكان الذي أريده؟”
نظير هذا الإطار اللائمة. الأهداف تنظر إلى المستقبل، بينما اللائمة إلى الماضي. أسئلة إطار اللائمة:
“ما المشكلة؟”
“على من تقع اللائمة؟”
“من سيحل المشكلة؟”
“كيف” بدلا من “لماذا”
للفهم الكامل لمشكلة ما، تحتاج لرؤية كيفية بقائها في الوقت الحاضر. لماذا لم تحل ببساطة؟
أسئلة “كيف” عموما أكثر فائدة من أسئلة “لماذا” في حل المشكلة، لأنها تكشف تركيب المشكلة. أسئلة “لماذا” قد تصل فقط على الأسباب أو المسوغات من دون تغيير أي شيء. كل شيء موضح ومسوغ بإدراك متأخر. أسئلة “لماذا” مفيدة لا نتزاع القيم، لا الحلول.
أسئلة الحصول على تركيب المشكلة هي:
“كيف استمرت هذه المشكلة؟”
“كيف ساهمت في هذه المشكلة الطريقة التي أعدتها الحالة؟”
“كيف أحل هذه المشكلة؟”
أسئلة “لماذا” ستكون:
“لماذا هذه مشكلة؟”
“لماذا لا يمكنني أن أحلها؟”
أسئلة حول الإخفاق ستكون:
“لماذا” أخفقت؟”
“ما مقدار سوء إخفاقي؟”
الفضول بدلا من الفرضيات
الفضول يسمح لك بالبقاء قادرا على الوصول إلى الاختيار والإمكانية. كلما كان افتراضك حول المشكلة مبكرا أكثر، كانت قدرتك على تحديد مدى الحلول أكبر.
تذكر القول التالي حول الفرضيات:
إن كنتم تقوم بما تقوم به سوف تحصل دائما على ما تحصل عليه.
أسئلة لكشف الفرضيات:
“ما الذي تفترضه حول المشكلة؟”
“ماالذي تفترضه حول الناس المتعلقين بالمشكلة؟”
“ماالذي يجب أن يكون حقيقة حول هذا الأمرليكون هذا الأمر مشكلة؟”
عندما تفترض، أنت لا تسأل الأسئلة، لأنك تعتقد بأنك تعرف الأجوبة.
