الإكسسوارات التي تضفي الأنوثة على التواليت 4 – 5
ومنها الأدوات ذات الصبغة الواحدة السادة، ومنها المبرقش والمزين بديكور جميل ورائع، ومنها الحديث، ومنها الاستيل القديم. كما أن قيمة هذه الأدوات تتفاوت بشكل ملحوظ، غير أن جميعها بهيج ومفيد، بالإضافة إلى أنه يشكل قيمة ديكورية عظيمة.
وإذا وجد بالحمام صوان حائط، أو أكثر من صوان، حيث توضع الأشياء والأدوات ذات الاستخدام الدائم، فمن الممكن دائما، إضافة بعض الأرفف، وياحبذا لو كانت ذات ألوان زاهية، تنسجم أو تتباين ولون القرميد (أو القيشاني). وفي إمكانك يا سيدتي أيضا، أن تجمعي عدداً من هذه الأدوات فوق منضدة مربعة الشكل، أو مستديرة ذات رفين أو ثلاثة أرفف، وياحبذا أيضا لو كانت محملة على عربة صغيرة، أو ذات عجل، ويمكن نقلها من مكان لآخر.
ونقدم لك الأدوات المفيدة جدا من هذه الأكسسوارات، ومنها ما يلي:
- علبة طويلة ورفيعة تحتوي على مشطين: أحدهما ذو أسنان ضيقة لتصفيف الشعر، والثاني ذو أسنان واسعة. وإذا كانت هذه العلبة مصنوعة من البلاستيك، فإنها تكون صالحة جدا للاستعمال أثناء القيام برحلة، ذلك لأنه بداخلها، يمكن حفظ الأمشاط، وكذا الأنواع المختلفة من فرش الماكياج.
- وعلى العكس من ذلك، يمكن في الحمام، الاحتفاظ بالفرش داخل آنية من الفخار أو خلافه، دون غطاء. كما يمكن وضع الأمشاط بداخل إناء مماثل، أو وضع مشط الضيف على حدة، في إناء من الفخار، أو أي مادة أخرى، ومعه أيضا فرشاة.
- علبة كبيرة مستديرة، تحتوي على بودرة تلك. ومزودة بريشة (بدارة).
وفي قوارير أخرى متنوعة الأحجام والأشكال، يمكن الاحتفاظ بالأملاح – سواء أكانت حبوباً خشنة أم ناعمة كالبودرة – وكذلك زيت الحمام