الإنسان والعمارة[/caption] الإنسان والعمارة لطالما اهتمّ الإنسان بالبناء والتشييد، حيث كانت الأبنية ولا زالت تعتبر مؤشراً هاماً على حجم التقدّم الحضاري الذي يسود الأمم، وقد حرص الإنسان في كل عصر وحين على بناء الأبنية الخالدة التي تبقى عبر الزمن شاهدةً على مدى عبقريته، وإتقانه، واهتمامه بالجمال. العصر الحالي هو عصر التقدّم العلمي بامتياز، ومن هنا فقد انعكس هذا التقدم بشكل ملحوظ على نوعية الأبنية المشيدة هنا وهناك، حتى صارت هذه الأبنية مجالاً للتنافس بين الدول والأمم المختلفة، فمن يتنقل عبر دول العالم سيجد أن هناك العديد من الأبنية، والأبراج التي صممت من قبل أبرز المعماريين العالميين، والتي دخلت وعي الإنسان المعاصر كونَها تحفاً معمارية لا نظير لها، وفيما يلي أبرزها.]]>