الابتعاد عن التقليد
تعتبر عملية مراقبة الآخرين من أجل الحصول على الإلهام منهم أمراً جيداً، في حين أن التقليد الأعمى لهم أمر في غاية السوء، بالإضافة إلى أن التقليد سيؤدي في نهاية الأمر إلى محو الشخصية وضعفها تماماً، فيجب الحفاظ على أصالة الشخصية وتفردها، مع الحفاظ على الانسجام ضمن المجموعة، الأمر الذي سيؤدي إلى تطوير الشخصية لتبدو أفضل.