التبريد 4 – 4

التبريد 4 – 4
التبريد 4 – 4

التبريد 4 – 4

  • تحری الدقة فی اختیار نوعیة الخلایا وفی سمکها وفی قدرتها علی الاحتفاظ بالماء وكذلك قدرتها على عدم الالتواء مع طول فترات استخدامها.
  • أن تكون خطوط توزيع المياه على الخلايا ذات تصميم جيد بحيث تحقق بل كل مسطح الخلايا ولا تترك مناطق جافة دون بلل، ولعل هذا يستلزم الصيانة المستمرة لإزالة أي سدات قد تعوق توزيع المياه.

ويراعى أن خلايا التبريد تحتاج إلى صيانة في نهاية كل دورة وتحتاج دورة المياه المغذية لها للتنظيف من أي رواسب، هذا إضافة لضرورة إزالة ترسيبات الأملاح من على أسطح الرقائق السليولوزية التي تتكون منها الخلايا وذلك باستخدام مركبات عديدة متاحة في السوق المصري أو باستخدام أي حامض عضوي متوفر كالأسيتيك أسيد ( الخل ) بتركيز 5 %، مع مراعاة شطف الخلايا عدة مرات بتشغيل دورة المياه العادية عدة مرات بعد أي من هذه المعالجات.

وكأي نظام للتبريد بالتبخير فإن الخفض في درجات حرارة هواء المسكن يتوقف على عوامل عديدة منها سمك خلايا التبريد (10 أو 15 سم )، وکفاءۃ الخامات المصنوعة منها وسرعة مرور الهواء من خلالها، غير أن أكثر العوامل تحديدا لكفاءة عملية التبريد هي الرطوبة النسبية السائدة في الهواء خارج المسكن، فكلما زادت هذه الرطوبة كلما قلت معدلات الخفض في درجة حرارة الهواء، والعكس صحيح.

m2pack.biz