التجهيز (التشطيب) finishing
أن العمليات المنجزة بعد المكبس لعمل تصفيح جاهز للاستعمال تسمى عملية التشطيب هذه العمليات يمكن أن تتألف من النشر والثقب وغير ذلك وأن بعض عمليات التشطيب تسمى أيضا تصنع أو نجمع.
وعموماً فأن صناعة التصفيح تحتاج إلى قليل ض التشطيب بعد الكبس. فأن كل صفحة يجب أن تشذب من كل أطرافها لإزالة الزوائد وأجراء التجمع التي لا تكون معرضة للضغط. والصفيحة الفردية تقطع عادة أوسع قليلاً بمقدار ¼ إلى ½ إنش عن الصفحة التي تضغط ضدها وللسماكة فوفى 1/8 إنش الصفائح يمكن أن تشذب بواسطة مقص بسيط gwllotine للورق وعند تشذيب سماكات أكبر يستعمل منشار دوار، وأن معظم التصفيحات الصناعية تكون جاهزة للشحن عند هذه النقطة. وفي بعض الحالات تجري بعض العمليات الأخرى ومن المألوف منها هو الصفائح المصنفرة التي تعذي داخل طبلة صنفرة دوارة والغرض من مصنفرة التصفيح الصناعي هو غالباً لضبط السماكة تشكل أدق مما يحصل عليه بالتشذيب أو القطع. والخبرة العامة تتم بصنفرة الوجهين أو كل الوجوه ولكن إذا كان الغرض من الصنفرة هو تعزيز ثبات اللصق لأنه وجهاً واحداً يكفي للصنفرة.
وأما صفائح المطلية بالنحاس فهي تصقل أو تنظف فوق جلخ دوار لوسادة تنعيم. وهذه تعزر المنظر ولكن ضد الاعتقاد السائد فهي لا تعزز التقوية في العمليات التالية.
وعملية أخرى لألوفة هي عملية السرد التي فيها تقطع الرقاقة إلى شرائح بعرض خاص هو عادة ½ إنش حتى 3 إنش وهذا يتم على منشار دائري أو مقص دوار. والجهاز التالي مفيد خصيصاً في الصفحات التي سماكتها فوق 16/ 3 إنش ولا نضعيع أية مادة من عند التقطيع والصفائح يمكن أن تقطع للحصول على وريقات أصغر من الحجم المكبوس الأصلي وان كلا من التقطع والسرد لكي تغرى (تلصق) فهي تضع حقيقة بطرق ولكن يفضل أن تكون مشطبة، والصفحات المزينة بشكل عام تحتاج تشطيباً أكثر من الأنواع الصناعية والتشذيب أيضاً ضروري والقص والنشر يعملان عادة وفي خط التشذيب الأوتوماتيكي المضبوطة وأن صنفرة الوجة الخلفي للتصفيح التزييني ضروري لكي يسمح بالربط باللاصق مع نوع مشتت بالماء مثل اليوريا أو راتنجات الريزورسيتول فورما لدهيد والبوليمرات المستحلبة. وان مواد اللصق بالتماس الابلاستوميرية (بلمرقابل للمط المنتج سابقاً عام 1950 لا يصلح تماما لصفرة السطح للربط. وفي السطح غير المصفر فان تمهيداً الففا، مع ذلك هو شاذ في سطح مدور ولذلك فأن صنفرة الخلف هي مرحلة هامة على السواء، وإذا لم يعمل هذا فأن الشذوذ في المظهر سيظهر أخيراً على سطح الديكور بعد التركيب.
أن السطح المزين أو الرقائق الأخرى أيضا تحتاج التشطيب وكما لاحظنا سابقا فان التصفيح يأتي من المكبس مع تشطب مصقول أو كالمرآة ولكن لأجل تشطب جيد لامع نير مع ذلك هو مرغوب لصقل السطح أكثر بواسطة استعمال مصقلة من القطن تحتوي مركبا للصقل الناعم جدا ويستعمل الروج (أكسيد الحديد) ناعم جداً في نهاية صنع مواد المطبخ سابقاً تستهوي الاختيار للتصفيح مع المشطبة كالمرايا. ولكن عندما يكون التصفيح مقبولاً في تنضيد أكثر رسمية – أوجاه الطاولات والمقاعد وأثاث غرفة النوم وغير ذلك، فأن مستويات لمعان خفيف هو الذي يرغب ولإنجاز هذا فأن الرقاقات تدعك وتفرشى بمسحوق حاك ناعم مثل حجر طرابلس pumic المشتت في سائل مناسب السواغ مثل الزيت أو الماء وهذه العملية تدعى التنشيف dulling الفرك الناشف وينجز بواسطة آلات مستمرة وأن السطح اللامع يكون مختزلا بوضوح ويكون الاختزال عظيما غالبا حتى أن اللمعان يكون فيما يعد يحدد بواسطة الحف الناعم. وعملية ضبط هذا اللمعان تتم بعد الصب، ومما أن إنتاج تشطب ناشف مباشرة من صحيفة المكبس هو غاب صعب جدا غالبا – وبعض المحاولات أدت إلى سطح رمادي لا نفع منه.
والتشطيب المركب مع ذلك له مظهر منخفض اللمعة بواسطة واجهة زجاجية من سطح غير كاب (ناشف) في مقياس دقيق، وفحص دقيق على مقياس دقيق سيبين أن السطح الحالي هو لاح، التشطيب الكابي بالدعك من ناحية أخرى يظهر لمعة قليلة حتى في مقياس دقيق.
وبعض العاملين أضاف اسم بضاعة قابلة للفسل لسطح هذه الرقاقات التزيينية لتكفل تحقيق الهوية من قبل المستهلك وتزاد الماركة بسهولة بالماء قبل الاستعمال.
خصائص ومعايير properties and standards
مؤسسة الصناعات الكهربائية الوطنية نشرت معلومات كاملة حول خصائص وطرق الفحص على كل الرقاقات الصناعية والتزيينية والتعاريف والأوصاف التالية لمختلف الأنواع من الرقاقات الصناعية والتزيينية قد نشرت بواسطة هذه المنظمة.