ومن أهم أوجه القصور بالدول العربية عدم تطبيق تعريفه كهربائية ترتبط بوقت الاستخدام مما يجعل التحول لاستخدام وسائل إنتاج الطاقة الكهربائية من مصادر أخرى لوحدات الاستخدام الصغيرة في القطاعات السكنية والتجارية محدودة جداً، ليؤدي هذا القصور مع غياب الوعي لدى المستخدم بأهمية هذه الأنظمة وجدواها الاقتصادية والبيئية في عدم الاقبال على استخدامها، والأمر يتطلب وضع قوانين إلزامية مرتبطة بالتعريفة الكهربائية، والمحفزات لتشجيع استخدام المعدات التي تستخدم الطاقة المتجددة وبيع الكهرباء على أسس تحقق الربح للشركات العاملة في مجالاتها.