التعليم تحذر قائدات المدارس من “رقص الطالبات الصامت”

تلجأ المدارس التعليمية في احتفالاتها بالطالبات المتفوقات أو حفلات نهاية وبداية العام الدراسي إلى إقامة برنامج يصاحب تلك الاحتفالات بالأناشيد والأهازيج المسجلة التي تقدم من خلالها الطالبات بعض الاستعراضات الحركية .
ضمن ذلك حذرت وزارة التربية والتعليم في السعودية قائدات المدارس “بنات”، بعد ملاحظة ظهور وانتشار “الرقص الصامت” في الآونة الأخيرة في بعض المدارس.
عليه حذرت التعليم من تحول أداء الطالبات في الأناشيد إلى أداء صامت معتمدًا على التراقص على الأناشيد والأهازيج، مؤكدةً ضرورة الوقوف في وجه الفرق الاستعراضية مغيبة الهوية، والاعتماد على طالبات ملقيات منشدات لها أداءً يتماشى مع الأداء الصوتي وذوات هوية دينية ووطنية.
وبينت المصادر بحسب “الوكالات الإخبارية “أنّ التوجيه أشار إلى ضرورة تحمل قائدات المدارس مسؤولياتهنّ التربوية، وإتقان الأداء في حمل الأمانة، موضحين أهمية التصدي لكل ما يهدد عقول الطالبات، من خلال توفير البيئة التربوية والتعليمية المناسبة، وتنمية قدراتهنّ ومواهبهنّ وإبداعاتهنّ من خلال إنشاء جسور التعاون والألفة والمحبة بين المعلمات والطالبات بإقامة الحوارات المتواصلة مع الطالبات، واحتوائهنّ ضمن البيئة التربوية والتعليمية، وتنمية الحس الوطني بداخلهنّ وتعزيز مشاعر الولاء والانتماء لديهنّ.
مشيرين إلى أهمية التركيز من قبل قائدات المدارس على عمل المرشدات الطلابيات، والتأكيد عليهنّ بأهمية دورهنّ وتفعيله بالشكل المطلوب.

التعليم تحذر قائدات المدارس من “رقص الطالبات الصامت”

تلجأ المدارس التعليمية في احتفالاتها بالطالبات المتفوقات أو حفلات نهاية وبداية العام الدراسي إلى إقامة برنامج يصاحب تلك الاحتفالات بالأناشيد والأهازيج المسجلة التي تقدم من خلالها الطالبات بعض الاستعراضات الحركية .
ضمن ذلك حذرت وزارة التربية والتعليم في السعودية قائدات المدارس “بنات”، بعد ملاحظة ظهور وانتشار “الرقص الصامت” في الآونة الأخيرة في بعض المدارس.
عليه حذرت التعليم من تحول أداء الطالبات في الأناشيد إلى أداء صامت معتمدًا على التراقص على الأناشيد والأهازيج، مؤكدةً ضرورة الوقوف في وجه الفرق الاستعراضية مغيبة الهوية، والاعتماد على طالبات ملقيات منشدات لها أداءً يتماشى مع الأداء الصوتي وذوات هوية دينية ووطنية.
وبينت المصادر بحسب “الوكالات الإخبارية “أنّ التوجيه أشار إلى ضرورة تحمل قائدات المدارس مسؤولياتهنّ التربوية، وإتقان الأداء في حمل الأمانة، موضحين أهمية التصدي لكل ما يهدد عقول الطالبات، من خلال توفير البيئة التربوية والتعليمية المناسبة، وتنمية قدراتهنّ ومواهبهنّ وإبداعاتهنّ من خلال إنشاء جسور التعاون والألفة والمحبة بين المعلمات والطالبات بإقامة الحوارات المتواصلة مع الطالبات، واحتوائهنّ ضمن البيئة التربوية والتعليمية، وتنمية الحس الوطني بداخلهنّ وتعزيز مشاعر الولاء والانتماء لديهنّ.
مشيرين إلى أهمية التركيز من قبل قائدات المدارس على عمل المرشدات الطلابيات، والتأكيد عليهنّ بأهمية دورهنّ وتفعيله بالشكل المطلوب.