التواصل البصري
يُفضّل عند التحدث أو الاستماع للآخر أن يُحافظ الشخص على التواصل البصري لجذب المحيطين، فهذه الحركة توصل الكثير من المعاني للمتلقي، فتبيّن له أنّ الشخص مستمع لما يتمّ قوله، ويوليه الكثير من التفاعل والاهتمام، كما أنّ عمليّة التشتت أثناء الحديث مع الآخرين والنظر في الهاتف المحمول أو غيره من شأنها أن توصل رسالةً لهم بأنّ الشخص لا يهتم لما يقولونه، وهي رسالة سلبية ومنفرة.[٣]