الجودة والأداء والسعر والنمو عوامل تجعل خلايا “تبريد”..متميزة (1-3)
*خلايا “تبريد” تقلل درجة الحرارة الداخلية للصوب الزراعية حتى 15 درجة مئوية.
*خلايا “تبريد” ترفع كفائة عملية التمثيل الضوئي للمحاصيل فترتفع جودة المنتج النهائي.
*خلايا “تبريد ” تساهم فى توفير نفس المحاصيل الزراعية على مدار 365 يوم في السنة.
*خلايا “تبريد” تُمكن أصحب الصوب الزراعية من زيادة القدرة الاستيعابية للصوب بنحو 40%.
شاركت “تبريد” في معرض صحارى 2015، والمقام فى مركز القاهرة الدولي للمؤتمرات بمدينة نصر. وخلال المعرض الكبير، قامت “تبريد” بالترويج للمفهوم الجديد لخلايا “تبريد”، والتى تعمل بتكنولوجيا التبخير. يعتمد المفهوم الجديد على تميز الخلايا التى تنتجها الشركة بأربعة خصائص أساسية وهي: جودة المنتج من حيث المواد الخام المستخدمة في تصنيعها، وهو ما ينتج عنه أفضل أداء لخلايا “تبريد” عن طريق قدرتها على خفض درجة الحرارة داخل الصوب الزراعية، بما يعمل على تحقيق مُزارعي الصوب الزراعية لأعلى إنتاجية ممكنة. وحتى يمكن تحقيق أعلى عائد على الاستثمارات، فإن خلايا “تبريد” ذات سعر مناسب وتكاليف تشغيل ملائمة. ولذلك تُعد خلايا “تبريد” هي الطريقة المثلى لتبريد المسلحات المغلقة، مثل الصوب الزراعي، بما يعمل على رفع الأداء الحيوي للمحاصيل في قطاع الزراعة المغطاة، وبالتالي زيادة الإنتاجية ومعدات الربحية.
وبالرغم من أن بعض المنتجات الأوروبية والصينية المنافسة قد تتميز بخاصية أو اثنتين من الخصائص السابقة، إلا أن خلايا “تبريد” هي الخلايا الوحيدة التي تتميز بالخصائص الأربعة مجتمعة، بما يضيف لها مزايا تنافسية في كافة الأسواق التي تعمل بها.
فمن حيث جودة المنتج يتم تصنيع الخلايا من ورق الكرافت الأوروبي عالي الجودة، مع استخدام مواد كيميائية تزيد من قدرة خلايا التبريد على امتصاص وتبخير المياه دون التأثير على تماسك ومتانة الخلية، وبما يُمكن خلايا “تبريد” من امتصاص وتبخير أكبر كمية ممكنة من المياه، وهو ما يتيح لها تخفيض درجة حرارة الصوب الزراعية حتى 15 درجة مئوية، الأمر الذي يميز خلايا تبريد أيضا بأعلى مستويات الأداء، وهو ما ينقلنا للميزة الثالثة والمتمثلة في حقيق النمو.