حضورناالقياديهوقدرتناعلىأننعكس ونمارسقيمناالجوهرية، ونحننتواصل،ونتفاعل،ونؤثرفيمنحولنا. ورغمأهميةوعمقهذا المستوى منالقيادةالمؤثَّرة،إلاأنهلنيؤتيثمارهبدونالعنصرالأمم: “البصمةالشخصية”،أيصوتالقائد العظيم، ولمسته السحرية القوية، التيتصنعُ إيقاعاًفريداً،وصدىًجديداً،نابعاً من الحضور الأصيل، والاعتدادبالنفس، والشفافيةفيكلالمواقف وفي مختلف الميادين. تلكالبصمةالشخصية – مثلبصمةاليدوبصمة العين – تختلفمنمديرإلى آخر،لتختلفمعهاالآثاروالانطباعاتالتيتتركهافينفوسالآخرين. وهذاهوجوهرالحضورالفعَّال، الذيلايعترفبالفشل.