الدورة الاقتصادية :
لو أننا جميعا نؤمن احتياجاتنا بأنفسنا، ما بقيت سلع للتبادل، وما تشكلت أنهار من المال تجري، ولما كانت هناك دورة
اقتصادية . إن حجم الدورة الاقتصادية أخذ في النمو مع تزايد تقسيم العمل في المجتمعات الصناعية الحديثة. وتشمل هذه
الدورة مجموع العلاقات الاقتصادية التي تنتقل خلالها المواد الاقتصادية (كالسلع والمطالبات) بمقابل (المبادلة ) أو دون
مقابل (التحويل والهدايا ) من عنصر اقتصادي ( شركات، اقتصادات منزلية خاصة، ميزانيات عامة ) إلى آخره.