يزداد المعروض وبالتالي تزداد الضغوط على الأسعار بالتراجع أكثر لأن لا شيء جديد والوضع يستمر على حالها.

إذًا سيكون هناك المزيد من التراجعات هلا الأسواق مثل ما قلنا فيها موجودة و يصبح النفط بشكل كبير جدًا إذا حصل عجز بالنفط الخفيف طبعًا عم نرجع هون أن النفط ال هي بالولايات المتحدة الأمريكية وامتد هذا العجز إلى كافة أنواع النفوط في الشهور الصيف كان يستعمل.

انتبهوا هون على أنواع النفط لأنه لا نستثنى عن نوع واحد وبالتالي بيكون في أولية للتكرير وما إلى ذلك وكنا نشاهد أن قطع الإمدادات لليبيا رغم أن المليون وستمائة ورجع صار المليون وصاروا أقل من مليون وليست الدولة المنتجة كبيرة جدًا ولكن ليس الطلب على النفط الليبي عندما يغيب هذا النوع من النفط وبالتالي يؤثر على حركة الأسعار رغم أنه منه 4 مليون ولا 5 مليون ولا 6 مليون ولا يصدر بالملاين ولكن نوعية النفط وتجهيز المصافي ال هو كان يخرج دائمًا الطلب عليه.

إذاً الأسواق مشبعة ليس استعمال استراتيجي ممكن يؤدي إلى تدهور الأسعار بشكل كبير جدًا كان مثلًا أوقات الاستراتيجي يستعمل احتياطي أحيانًا يكون في اقتراحات أنه يستعمل أنه يكون فوق 100 دولار وبالتالي يضغط على الأسعار نزولاً.

ليش كان يستعمل في السابق خلينا نشوف بعض خليني أقول البوينت أو بعض النقاط الكبيرة جدًا التي الآن لا نستطيع أن نقول الوضع الحاضر متكيف معها كان يستعمل للسابق للتعويض مثل ذكرنا عن خسارة النفط الليبي .

طبعًا النفط الليبي مثل الصخري نوعية أو لتحفيز اقتصاديات الدول الصناعية لأنه كانت مع أسعار عالية جدًا لا تستطيع أن تتحرك بقوة وبالتالي تحفيز الاقتصاديات أو حماية بعض الاقتصاديات الصناعية الأخرى