الرقابة والسيطرة
- الذين يستعدون مبكراً وبصورة شاملة يكونون في مواقف أفضل كثيراً ممن يستعدون بعد فوات الأوان.
- المدير الفعال يحرك منافسيه ولا يسمح لمنافسيه أن يحركوه.
- المدير الحاذق يخدع منافسيه عندما يعرض عليهم ميزات سطحية ظاهرة.
- المدير الحاذق يبقي منافسيه في حركة دائمة إلى المجهول، فإذا شعر أن منافسه قد استقر واستراح، صنع له الأزمات.
- المدير الماهر يخصص موارده في الوضع التنافسي المرغوب بسهولة، حيث يبدأ أولاً باحتلال المواقع التي لا ينافسه فيها أحد.
- تحركات المدير الفعال الناضج تنجح دائماً، حيث أنه يهاجم مواقع خصمه التي لا تستطيع أن يدافع عنها.
- أفضل الاستراتيجيات هي التي تتسم بالدهاء ولا يكون لها شكل محدد يمكن إدراكه.
- إذا ما قام المدير الماهر بالضغط على منافسيه فإنه يركز على نقاط ضعفهم ولا يمكن إيقافه.
- عندما تحتدم المنافسة، يخرج كل المنافسين من مكامنهم، بمن فيهم أولئك الذين يتمتعون بشهرة واسعة وقوة غالبة، فلا أحد يقف مكتوف الأيدي عندما تتهدد مصالحه.
- أثناء المواجهة لا يستطيع المنافس إحداث أي ضرر إذا لم يجد هدفاً يصوب إليه.
- كلما قلت معلومات منافسينا عن مراكز ونقاط قوتنا، كلما كنا في مأمن.
- المنظمة تبقى قوية إذا استطاعت تحريك المنافسين، وتبدأ تضعف عندما تبدأ هي بالتحرك باتجاه المنافسين.
- إذا استطاع المدير أن يحدد وقت ومكان المواجهة، يمكنه أن يستعد تماماً ويقلل احتمالات الفشل.
- عندما أناوش المنافسين، فإنني أهدف إلى تحديد النقاط التي سيقومون بالدفاع عنها، والمواقع التي ينوون مهاجمتها.
- عندما أوضع استراتيجي النهائية فإنني أجعلها غير محددة وغامضة بالنسبة لخصومي.
- اهزم المنافسين من خلال السيطرة على الموقف، دون أن يكتشفوا كيف أفعل ذلك.
- الاستراتيجيات الناجحة لا يجب تكرارها.
- الاستراتيجيات الناجمة تنساب مثل الماء، فهي تتشكل تبعاً لظروف وتطور الصراع.
- طالما أنه ليس للماء شكل ثابت، فإن تكتيكات الفوز ليس لها شكل ثابت أيضاً.
- وهكذا، يمكننا أن نطلق على المدير الذي يحقق النصر من خلال التطوير والابتكار تبعاً لخصائص منافسيه صفة “العبقري”.