الصراحة
يُمكن أن يستهين الشخص بالأمور التي يقوم بها، ويُمكن له أن يتخلص من تشتت الأفكار بسؤال الأشخاص الذين يشعر اتجاههم بالذنب بشكل مباشر عمّا إذا كانوا يشعرون بالإهمال أو التقصير من ناحيته، ومناقشة الموضوع معهم والتوصّل إلى حل يرضي جميع الأطراف، فالاستمرار في الصمت لن يحلّ أي شيء.[٢]