تعيش في كوب لحالها طبعًا الصين ارتفعت وتألقت خلال الأزمة العالمية وسجلت هذه فوق العشرة في المائة كان العالم بالأزمة العالمية وكان هي نجمة على الإطلاق كان إحنا كذلك ولكن دائمًا هناك الترابط مع الخارج سيؤثر بقوة على الصادرات تابعي إلى الخارج هذا بنسبة إلى القطاع الصناعي دائمًا هناك مشكلة غير القطاع الصناعي غير مصانع الصين وغير أيضًا الطلب الداخلي والاستهلاك والتحول إلى الاستهلاك والخدمات وبدل الصادرات هناك مشكلة هذه المشكلة من السنة الماضية من الصيف الماضي وهيا عملة الصين الصين تريد تدويل عملتها تذهب عملتها وتصبح عرضة فقط للطلب والعرض وبالتالي هو الذي يحدد مع كل الأخبار الذي تأتي عن عملتها وبالتالي هيا تتحرك هل ستسمح الصين بذلك أو لا؟ طبعًا التدوين شفنا في الأسواق بس الماضي هو أحدث تشقلبات كبيرة جدًا في المؤشرات عملة الصين تستمر حاليًا في التراجع من دون هذه المرة عكس الصيف الماضي بدون توتير خش في توتر للمستثمرين ترليون دولار خرجت هذا العام الماضي خوفًا من قيمتها، طبعًا هون يريد أن يشدد على معامل هناك يعني لما تتراجع عملة دولة ما ليس فقط أوتوماتيكيًا نقول إن هذا جيد لصادراتها أو لا لأ إذا استمر التراجع بشكل مخيف تذهب الأموال الأجنبية وتبدأ بالخروج والتموضع داخل البلاد وتخرج من البلاد خوفًا من تراجع المتزايد وبالتالي يعني ذلك هروب المال الأجنبي ولذلك عند الأسواق الناشئة نشاهد بالهند وما إلى ذلك تذهب فورًا الدولارات وما إلى ذلك والاستثمار الأجنبي وهذا مؤشر خطير جدًا وتزادا بالنزول ولكن في الصين بما إنه في دولارات أكثر من 3500 مليار دولار بالتالي تستطيع أن تضبط نوع ما التشقلبات وهذا هو سلاح الصين