الطفل
لا شك أنّ الأطفال زينة الحياة الدنيا، ورؤيتهم في المنام تراود كثيرًا من الناس فيستبشرون بها خيرًا، وحسب علماء التفسير فإنّ رؤيةَ الطفل لا تنطوي على الخير المطلق أو الشر المطلق، بل تتعلق بتفاصيل الحلم من ناحية عمر الطفل إذا كان رضيعًا أو لا، وإذا كان ذكرًا أو أنثى، جميلًا أو قبيحًا، يبكي أو يضحك وهكذا، فاختلاف تفاصيل الحلم يترتب عليها اختلاف التفسير من محمود إلى مذموم أو العكس، وسنتحدث في هذا المقال عما قيل في خير الرؤيا وما قيل في شرها.