الطمأنينة اللانهائية ولذاتها العميقة

الطمأنينة اللانهائية ولذاتها العميقة

الطمأنينة اللانهائية ولذاتها العميقة
الطمأنينة اللانهائية ولذاتها العميقة

ليس العدد الواحد بالمقدس كما يقول الفيثاغوريون و لكنه الاثنان:الإنسان يفقد نفسه فى الجماعة، و يغرق فى الكآبة فى الوحدة، و لكنه يجدها عند أليفه، فالتكاشف الصريح، و الحب العميق و الألفة الممتزجة، و فرحة القلب بالقلب و الطمأنينة اللانهائية لذات عميقة لا تحدث إلا بين اثنين .

نجيب محفوظ

m2pack.biz