الفروق المؤقتة عند الاستثمارات في شركات تابعة والفروع والشركات الشقيقة والمشروعات المشتركة 3من اصل3

الفروق المؤقتة عند الاستثمارات في شركات تابعة والفروع والشركات الشقيقة والمشروعات المشتركة 3من اصل3 [caption id="attachment_2839" align="aligncenter" width="198"]الفروق المؤقتة عند الاستثمارات في شركات تابعة والفروع والشركات الشقيقة والمشروعات المشتركة 3من اصل3 الفروق المؤقتة عند الاستثمارات في شركات تابعة والفروع والشركات الشقيقة والمشروعات المشتركة 3من اصل3[/caption]

  • ولذلك فإذا لم يكن هناك اتفاق يقضي بعدم توزيع أرباح الشركة الشقيقة في المستقبل المنظور، يكون على المستثمر الاعتراف بالالتزام الضريبي المؤجل الناشئ عن الفروق المؤقتة الخاضعة للضريبة المتعلقة بالاستثمار في الشركة الشقيقة.
  • وفي بعض الحالات… قد يكون المستثمر غير قادر على تحديد قيمة الضريبة التي يمكن أن تدفع إذا تم استرداد تكلفة الاستثمار في الشركة الشقيقة، ولكنه يستطيع أن يحدد أنها سوف تساوي أو تزيد عن مبلغ معين يمثل حدًا أدنى.
في مثل هذه الحالات... يتم قياس الالتزام الضريبي المؤجل على أساس هذا المبلغ. الحالة الرابعة:- حالة الترتيبات أو الاتفاقات بين أصحاب الحصص في المشروع المشترك التي يكون فيها عملية توزيع الأرباح وتحديد ما إذا كانت القرارات المتعلقة بتوزيع الأرباح تتطلب موافقة كل الشركاء أو أغلبية محددة منهم. في هذه الحالة:- وعندما يكون صاحب الحصة قادرًا على التحكم في توزيع الأرباح بحيث لا يكون من المنتظر أن يتم توزيع أرباح في المستقبل المنظور، فإنه لا يعترف بالالتزام الضريبي المؤجل.   خامسًا:- ما هو مدى اعتراف المنشأة بالأصل الضريبي المؤجل لكل الفروق المؤقتة القابلة للخصم الناشئة من الاستثمارات في الشركات التابعة والفروع والشركات الشقيقة وحصص الملكية في المشروعات المشتركة إلى المدى الذي يكون من المرجح فيه: (أ) أن الفروق المؤقتة سوف تعكس (أي تصبح مقبولة ضريبيًا كخصومات) في المستقبل المنظور. و(ب) وجود ربح ضريبي مستقبلًا يمكن استخدامه لهذه الفروق المؤقتة.  ]]>

m2pack.biz