تجارة الماس تعرف أنا شركة دي بيرز هي أكبر شركة للماس في العالم وتتزعم صناعة الماس لعالمي منذ فترة طويلة بدون أي منازع مشاهد هذه الشركة ال south africa أو من جنوب أفريقيا open haymer أيضاً الرئيس التاريخي
كيف تستطيع أن تتحكم أيضا بالأسعار يعني هون بناخد فقط مقارنة بين الماس والنفط إذا كان هناك جهة تسيطر على التجارة بالماس الوضع يختلف رغم أن في مضاربات ولكن هناك أن الماس عنده ميزة دائماً بتنخفض أسعاره بسرعة جداً أكتر من الدهب يعني ممكن كتير إذا حد لديه يملك جوهرة أو لديه طبعاً كمية كبيرة من الماس فوراً يخسر 40% إلى 50 % و 60 % من قيمة لا يحافظ على القيمة بقوة طبعاً الذهب من الألوان المرتفعة الثمن.
طبعا خليني أرجع إلى و ليش عم نعمل هالفقرة لنوعا نوعاً من مشان كيف إذا جاءت تسيطر تسطيع عبر المخزون أن تتحكم في الأسعار في بعض الأحيان شركة دي بيرز لديها مخزون ضخم تستطيع تخفيض أي سعر السعر نوع معين من الماس إذا صار فيه حركة كبيرة عليه بدون تأثير في أسعار الأنواع الأخرى طبعا مثل أنواع الخامات هنوني في عنا نوع من الماس طبعاً لاحظ هون على المخزون الكبير جداً التي لديها وعدة أنواع تستطيع أن تحافظ على هذه الأسعار صار في سوابق في هذه الأشياء طبعاً سنة 81 دي بيرز أقامت بإغراق الأسواق بنوع معين من الماس تنتجه دولة زائير في أفريقيا و كانت زئير تريد تسويق الماس ولوحدها هذا النوع و هالأغراق يعني هون اضطر أنه يخنق اقتصاد زائير وبالتالي جعت ضخت زئير وتراجعت بعدها عن هذه العملية لأنه يشيد أنه كيف يكون الاعب يستطيع أن يتحكم بالأسعار إذا كان عنده طبعاً بالمخزون قوي يضغط في السوق المعروض وبالتالي أيضاً إذا تريد أوبك ممكن أنه تهبط الأسعار ممكن أيضاً يسير في إنتاج كبير جداً أكتر من وتهبط الأسعار مرة جديدة أكثر من هذه المستويات بسهولة جدا بضخ المستويات