3من اصل3
تشكلهذهالجوانبأنماطًامثالية،وذلكاستنادًاإلىتأكيدويبرعلىأنهلاتوجد حالةتجريبية “حقيقية” فيصورةنقية،إلاأنذلكيساعدنابالتأكيدفيفهمظاهرة القيادةعلىنحوأفضل- وكذلكمايصاحبهامنتشوشوتعقيدات- لأنالقيادة يختلفمعناهامنفردإلىآخر.إذن،يمثلهذاالكتابنموذجًااستكشافيًا؛أيمحاولة براجماتيةلفهمالعالم،وليسمحاولةلتقسيمالعالمإلىأقسام”موضوعية” تعكسما نتبناهعلىأنهالواقع.ولسوفأشير،بعدأنبحثتهذهالمناهجالأربعةالمختلفةلتناول القيادة،إلىأنهذهالاختلافاتتفسرأسبابعدمالتوصلإلىاتفاقواسعالنطاقحول تعريفالقيادةوأسبابأهميةذلكلممارسةالقيادةوتحليلها.