الكاتب الأصيل
ذكّرتني بنصوص زكريا تامر. أعرف أن الكاتب الأصيل قد ينزعج من تشبيهه بكاتب آخر، ولكن قد يشفع لي أنني أحب قصص زكريا تامر جدًا ومن هنا أكون قصدت الإطراء لا الانتقاص من قيمة القصة. قرأتها أول أمس فأحببتها، ثم عدت لقراءتها الآن فكانت استجابتي هي نفسها. نحن إذن أمام مشروع كاتب أصيل وكبير فلا أرجو منك سوى الحرص على نفسك ومواصلة المشروع لأنه يخصّنا جميعًا. د. رضوى عاشور في تعليقها على إحدى قصص مجموعة “حكايات بعد النوم” لأحمد الديب
رضوي عاشور