قصة مدرس، يحب تربية الحمام في بيته، لدرجة أنه توجد معه في كل شيء، بعيداً عن المجتمع الذي يعيش فيه، حتى يقرر أن يقدم على الطيران في أول مرة، ويسقط، ولا ييأس وسط سخرية المجتمع واستغرابه، حتى يقرر ثانية الطيران، فتكون المفارقة أنه يطير، ولكن بشكل مختلف في نهاية مغايرة، تتخيل الطيران أي السمو فوق فكر المجتمع. القصة لغتها بسيطة، ومصورة بوصف سهل ومباشر.
طيني ينضج خبزا طازجا في بيت فقير، أو تترك نقية، لم يطأها قلم، كآخر ورقة بيضاء على مكتب كاتب عظيم مات للتو، وتحول بيته على ما هو عليه إلى متحف؟!.