المشاركة في المجتمع
يجب أن يكون كل شخص إيجابي في المجتمع، فلا يفكر أحد في مصلحة نفسه فقط، بل يكون مشاركاً في تعمير وطنه، من خلال الجمعيات الخيرية التي تساعد الفقراء واليتامى والمسنين، فيمكن أن تكون مشاركته مادية أو معنوية.
ومن ضمن المشاركة أيضاً أن يصبح الشخص مسؤولاً عن حماية وطنه من أي خطر يهددها، ويبلغ عن أي شخص يقوم بعمل أي إنتهاكات تجاه بلده، وأن يساعد في توعية الناس على كيفية الحفاظ على الوطن والبيئة من أي ضرر أو فساد.