المصائب
أفلتّ ز يا إلهي كيف أفلتّ! لماذا لا ننسب للسيدة فورتونا سوى المصائب؟ لماذا لا نعطيها حقها, حين بحركة واحدة تنقذنا من دق اعناقنا؟ لا مكان لفورتونا هنا, شئ من العقل,من الرشاد ,من الحدس, من ذكاء القلب. أخذت ذيلي في أسناني وجريت بالمشوار.
رضوي عاشور