الموضوع ١٠-٤ كيفية صياغة أهداف مؤثرة 3 من اصل 6
١٨. حين تكون الأهداف الفردية متوافقة مع الأهداف الجماعية تنتفع الأهداف الجماعية بهذا؛ لكن إذا لم تكونا متوافقتين تدفع الأهداف الجماعية الثمن.
١٩. إبداء التغذية الراجعة على التقدم الذي حققه الزملاء يساعدهم على تحقيق أهدافهم.
٢٠. يسهل تحقيق الأهداف المصورة باعتبارها إنجازات إيجابية أكثر من الأهداف المصوغة باعتبارها سلبية أو من الأمور التي يجب تجنبها أو منعها (مثل “الرد بدعابة” بدلاً من “الرد دون غضب”).
٢١. يسهل تحقيق الأهداف أكثر حين يكون بإمكان الأشخاص استبعاد الإلهاءات المغرية والأهداف التنافسية.
٢٢. يسهل تحقيق أي هدف أكثر حين يكون مندمجًا بطريقة خلاقة مع هدف آخر مؤازر له – على سبيل المثال “تشييد شرفة خشبية والتعرف إلى جاري (بأن أطلب منه يد المساعدة)”.
إذا كانت الشروط السابقة تصف متطلبات أساسية لوضع الأهداف على نحو ناجح فماذا نعرف عن الظروف التي لا يفلح فيها وضع الأهداف؟ تشير الأبحاث إلى أن وضع الأهداف لا يفلح عندما:
• تكون الأهداف غير متوافقة مع كيفية قياس الأداء
• لا يتحقق الالتزام الأولي بالهدف
• لا توضع العلاقة بين الهدف والأهداف الشخصية في الاعتبار
• لا يتم تشارك المعرفة المتعلقة بكيفية إنجاز المهمة
• يتم اللجوء إلى أهداف الأداء (أي عدد عناصر الواجهة في الساعة) عندما تكون هناك حاجة لأهداف التعلم (أي كيفية صناعة تلك العناصر)
• تكون الأهداف قريبة المنال (أي قصيرة الأجل) غير موجودة (في بيئة غير مستقرة)
• تكون الأهداف عسيرة المنال جدًّا بالنسبة للفرد المعني بالأمر
يتعمق “جولفيتزر” قليلًا في موضوع ما يطلق عليه تخطيط التنفيذ قائلًا إن وضع الهدف لا يكفي؛