قرضًا من البنوك، البنوك تنظر ماذا يكون هناك كم إحتياطيات الشركة عندها في الحقول؟ وبتخمن على سعر النفط الحالي طبعًا إذا السعر هبط، قيمة المخزون سيهبط وبالتالي بيصير في خطر على القروض، لأن القروض كل ما يرتفع أسعارها كل ما قيمة الأصول اللي هي إحتياطي اللي موجود لدى الشركات بالحقول كل ما كانت سعرها مرتفع على النفط،
النفط بيخسر سعره 50% و60% أكيد كتير هذه الخطورة، أنعطت هذه القروض على أسعار غير كلية من هذه الأسعار وبالتالي هتدرج بالبنوك بخانة أنه صارت ديون عليها خطر، وبالتالي ياخدوا عليها أيضًا إحتياطيات.
سأتوقف مع أول ستينج وأتابع.
من الولايات المتحدة الأمريكية والصخري الأمريكي سأذهب إلى الصخري الروسي، ولكن قبل الصخري الروسي الأشياء هي متداخلة ماذا يعني ذلك؟
العقوبات اللي ضربتها الولايات المتحدة الأمريكية والغرب على روسيا، عقوبات شوفوا تأثيرها هنتكلم تقنيًا وليس ماليًا، لأنه ماليًا اتكلموا كتير عنها خلينا نتكلم تقينًا كيف ضربوا صناعة النفط الروسية؟
هنشاهد بمعلومات رائعة جدًا بس بداية خليني أقول وقتها كان الإتحاد السوفيتي “جوزيف ستالين” ديكتاتور الرئيس السابق رئيس الإتحاد السوفيتي السابق، هو الذي أتى بوقت العصر السوفيتي بشركات خدمات نفطية غربية إلى روسيا، وأبرزهم أتوا “شلومبرجر” الشركة المعروفة جدًا جدًا جدًا و”كونارد”.
وكانت مهمتهم يرسموا خريطة النفط في الشيشان وفي باكو، نحنا عم نتكلم هون عن الإتحاد السوفيتي، اللي بدي أشير له أن روسيا بالبداية بس تعرفوا مظبوط أن روسيا عندها إحتياطيات أكيد وتنتج الكثير هي أكبر منتج في العالم،
ولكن ينقصها شئ مهم جدًا عرفوا الأمريكان والغرب أين يضربوا العقوبات، ينقصها شركات خدمات النفط الصغيرة، عندها تكنولوجيا وعندها خبراء، لا يوجد هالشئ في روسيا، وبالتالي