لا يستطيعون إكمال اكتشاف حقل وما إلى ذلك، هم بحاجة إلى التكنولوجيا الغربية، وهذا أهم عامل في العقوبات: ضرب التكنولوجيا وضرب شركات خدمات النفط الصغيرة والمتوسطة اللي هي المفتاح، مفتاح الإستمرار في اكتشاف النفط وتطويره وبعدين استخراج والإنتاج.
إذن “جوزيف ستالين” كان بدأ قبل ما نشوف هالطفرة بقدوم شركات طبعًا غصب عنها ورغمًا عنها هي هتخرق خارجة من المشاريع مع روسيا، الشركات الغربية الكبرى للنفط بسبب الضغط والتزامها العقوبات.
خليني أبدأ بشركة “شلومبرجر” اللي هي مهمة جدًا ومن أكبر الشركات في العالم بهالمجال، لاحظوا أهمية أرقامهما وما تمثل عشر الحفر من خدمات النفط الروسية، شلومبرجر هي بتمثلها يعني كل 1/10 بتحفر هي والشركات الأخرى بتحفر 9.
بالفعل هون بدأت الإلتزام وسحبت عدد عدد كبير من التنفيذيين من روسيا بسبب العقوبات ها هي أول واحدة هي شركة شلومبرجر، وليش طيب ما بيكون الروس بالتالي هما بيعملوا شركات خدمات صغيرة بعد نقطة الضعف الرئيسية بعد هالمجال؟
ما عم يستطيعوا يقدروا يكون عندهم ويملكوا شركات خدمات نفط تغطي هذا الضعف الكبير، وبالتالي وضع سيئ شركات خدمات النفط الروسية، هنشاهد سويًا هالوضع المذري لشركات الخدمات المتوسطة والصغيرة للنفط الروسية.
وضع سيئ مثل ما قلت شركات خدمات النفط الروسية، بس بتشبيه سريع تشبه من كأنه شخص لديه سيارة “لادا” وشخص تاني عنده سيارة “مرسيدس”، المعدات الروسية نوعيتها أدنى.
سأتوقف مع ستينج أخر وأتابع.
طبعًا التكنولوجيا المتطورة وهي نقطة ضعف روسيا ماذا يحصل في ذلك؟ وشو هتنحرم روسيا من العقوبات، بشو بالتحديد؟
لاحظوا هون راح تنحرم روسيا أول شئ من التكنولوجيا المتطورة، أهم حاجة بالتكنولوجيا المتطورة هي عملية الحفر اللي عم بيصير أفقي وبالتالي بتعرفو الحفر