النفط، الصخري الروسي مثل ما قلت بعده تحت الأرض، بينما الصخري الأمريكي ذهب إلى الأسواق.
سأتوقف مع ستينج أخر وأتابع مرة جديدة مشاهدينا.
ماذا كان هدف موسكو بالتحديد من الصخري الروسي؟
كان هدفها أنه يصير في على الأقل عندها أقل من نص مليون برميل اللي احنا بنتكلم عندنا هون في 10 برميل أو 3.5 مليون برميل يوميًا إنتاج تقليدي، بس بالصخري كان هدفها تأمل أنه بسنة 2020 أنه يكون عندها حوالي 440 ألف برميل تنتج من الصخري،
طبعًا النقص والضعف هو شركات النفط الصغيرة الذكية الرائدة واللي هي بفاضلة دفعت الطفرة بأمريكا وفعلت العجائب بولايا “داكوتا الشمالية” اللي هي أتفجر فيها الصخري الأمريكي بقوة.
طبعًا العقوبات منعت مرة جديدة أنه الروس يقدروا يستفيدوا من هالأشياء، هنشاهد كيف على الصورة العقوبات منعت مرة تانية أنه التكنولوجيا تصل إلى روسيا، أتكلم التكنولوجيا المتطورة والخبرة بالكامل إلى روسيا،
طبعًا الشركات الغربية لاحظوا شئ مهم جدًا، بتشكل نصف التكنولوجيا المستخدمة بمشاريع النفط اللي بيصعب استخراجه، التكنولوجيا الغربية هي نص تكنولوجيا الشركات الغربية وبتمثل 80% من التكنولوجيا المستخدمة في الخارج.
إذن إذا بدي أصنف النفط الذي يصعب استخراجه نصف شركات التكنولوجيا الغربية هنا بيستخرجوا هالنفط والنوعية الصعب استخراجها، تكنولوجيا بعد مش عم بفهم كيف الروس مع هالعلم أيضًا بعد ما عم يقدروا يكونوا هالخبراء،
وكملوا شركات الخدمات المتوسطة الصغيرة، الخدمات الذكية جدًا اللي هي لاحظوا بتكنولوجيا بسيطة أنه الأمريكان يقدروا يقلبوا الوضع ويشيلوا النفط من الصخر ويقلبوا الوضع رأسًا على عقب، طبعًا قطاع الخدمات بدي أشدد عليه ولاحظوا أهميته في النفط مش فقط يكفي أنه يكون في فقط إحتياطي وإنتاج كبير، الخدمات هي المهمة جدًا