باقي أجزاء الكتاب
أما الجزء الثاني من الكتاب فتناول الانتفاضات الحادثة من الخوارج وغيرهم، وفي الجزء الثالث بدأ حديثه عن ولاية أسفار على جورجان والري، وانتهى بالحديث عن الآثار التي أظهرها السلطان في تلك الأيام، كما بدأ جزأه الرابع بالإخبار عن فرار أبي إسحاق، ومبايعة رباح له، وما اقترن بذلك من أحداث، وأخيراً انتهى بالحديث عن ولاية القضاء الثالثة والرابعة والخامسة في مصر.