بحث عن تقنية النانو وأحدث تطوراتها – تاريخ اختراع النانو
عُرف النانو تكنولوجي منذ القِدم، إذ أنه تم استخدامه في العديد من الصناعات التي من بينها صناعة الصلب والمطاط.
فقد اعتمدت حياة البعض على خصائص مجموعات الذرية النانوميترية في التكوينات العشوائية.
الجدير بالذكر أن هذا العلم ظهر على الساحة من خلال بعض المفاهيم التي أرساها جيمس ماكسويل في عام 1867 في حال اقتراح فكرة تجربة صغيرة وهو الذي أطلق عليه كيان ماكسويل للشيطان لمعالجة الجزيئات الفردية.
وكذا فقد حدثت نقله نوعية في هذا المجال عند إطلاق الجميع مفهوم الmonolayer والتي قامت به كاثرين بلودغيت و ارفينغ لانجميور، وهي التي فُسرت على أنها الطبقة الذرية الواحدة أو طبقة المادة التي يبلغ سُمكها مقياس الذرة، لذا فقد حصل ارفينغ على جائزة نوبل في الكيمياء عن هذا المصطلح الذي تم إطلاقه.
فيما اقترح ليوابساكي تركيبات شبه موصله في عام 1969.
وكذا ففي السبعينات أمكن التنبؤ في السبعينات بخصائص تركيب الفلزات النانوية وذلك عن طريق دراسات الطيف التي تُسمى mass spectroscopy، إذ أن تلك الخصائص تعتمد على أبعاد العينة الغير متبلورة.