بعض من أصحاب الشركات تتمحور حياتهم على بناء شركاتهم الخاصة،
ولكنهم لا ينتبهون الى التبعات السلبية التى تتكبدها حياتهم وصحتهم الشخصية،
فضلا عن تأثر مشاريعهم بشكل مباشر أثناء رحلتهم فى بناء حلمهم،
حيث يتحول صاحب الشركة الى مجرد موظف فى شركته لانه يبني نجاح الشركة فقط على وجوده
وليس على نظام متكامل، وبذلك تصبح الشركة هى التى تسيطر على مجريات حياته
بدلا من أن تكون وسيلة لتحقيق أحلامه و ذاته .
وهذا ما يفسر الدراسات والإحصائيات التى تتحدث عن أن 30 % فقط من الشركات العائلية
تنتقل الى الجيل الاول بينما 12 % تنتقل الى الجيل الثانى و 3 % فقط تنتقل الى الجيل الثالث.
النقاط التى تتناولها الورشة
لماذا ينجح فقط 3% من الشركات العائلية فى الوصول الى الجيل الثالث؟
ما الذي يجب ان تتعلمه من فشل شركة NOKIA؟
لماذا تفشل شركتك في تحقيق أحلامك ؟
لماذا تتحول من صاحب الشركة الي موظف في شركتك؟
هل تقود شركتك أم انها هي التي تسيطر علي حياتك؟
كيف تبني نجاح شركتك علي نظام متماسك ؟
ماذا تتوقع عندما تغرق في تفاصيل العمل؟
ما هي الخطوات الخمسة التي تحتاجها لتبني شركة ناجحة وحياة سعيدة؟