بكين تختبر أول قطار على وسادة مغناطيسية

ستشهد العاصمة الصينية بكين قبل نهاية العام الجاري رحلة تجريبية لأول خط لقطارات تسير على وسادة مغناطيسية “ماجليف”.
وقد باشر المختصون في العاصمة الصينية بكين هذا الأسبوع تنفيذ اختبارات متكاملة، وكذلك البحث والتدقيق لإزالة أي أعطال لأول خط لقطارات تسير على وسادة مغناطيسية “ماجليف”.
ومن المعروف أن الخط الأول لهذا النوع من القطارات في بكين حصل على اسم S1، وهو يربط منطقتي شيجينغشان ومنتوقوه في غرب العاصمة الصينية.
وسيصبح من الممكن الانتقال إلى الخط S1 من المحطة Pingguoyuan على الخط رقم 1 في مترو بكين، وذلك وفقاً للوكالات الإخبارية.
وتقول السلطات: إن طول الخط S1بعد الانتهاء سيبلغ حوالي 10 كيلومترات موزعة على 8 محطات، وبعد انتهاء تشييد الخط، ستستغرق الرحلة بين محطة البداية والنهاية في الخط – Pingguoyuan و Shimenyingحوالي 20 دقيقة، أي ستكون أسرع بثلاث مرات من التنقل بواسطة الحافلات التي تخدم المنطقة حالياً.
المبدأ الأساسي لعمل نظام “ماجليف” يكمن في خلق مجال مغناطيسي قوي بين القطار وسكة الحديد نتيجة عمل الموصلات الفائقة الناقلية التي تتحمل درجات الحرارة العالية، وعلى النقيض من القطارات فائقة السرعة التقليدية لن تلامس القطارات الجديدة سطح السكك الحديدية خلال الحركة، أما قوة الكبح فستتوفر بفضل المقاومة الإيرودينامية.

بكين تختبر أول قطار على وسادة مغناطيسية

ستشهد العاصمة الصينية بكين قبل نهاية العام الجاري رحلة تجريبية لأول خط لقطارات تسير على وسادة مغناطيسية “ماجليف”.
وقد باشر المختصون في العاصمة الصينية بكين هذا الأسبوع تنفيذ اختبارات متكاملة، وكذلك البحث والتدقيق لإزالة أي أعطال لأول خط لقطارات تسير على وسادة مغناطيسية “ماجليف”.
ومن المعروف أن الخط الأول لهذا النوع من القطارات في بكين حصل على اسم S1، وهو يربط منطقتي شيجينغشان ومنتوقوه في غرب العاصمة الصينية.
وسيصبح من الممكن الانتقال إلى الخط S1 من المحطة Pingguoyuan على الخط رقم 1 في مترو بكين، وذلك وفقاً للوكالات الإخبارية.
وتقول السلطات: إن طول الخط S1بعد الانتهاء سيبلغ حوالي 10 كيلومترات موزعة على 8 محطات، وبعد انتهاء تشييد الخط، ستستغرق الرحلة بين محطة البداية والنهاية في الخط – Pingguoyuan و Shimenyingحوالي 20 دقيقة، أي ستكون أسرع بثلاث مرات من التنقل بواسطة الحافلات التي تخدم المنطقة حالياً.
المبدأ الأساسي لعمل نظام “ماجليف” يكمن في خلق مجال مغناطيسي قوي بين القطار وسكة الحديد نتيجة عمل الموصلات الفائقة الناقلية التي تتحمل درجات الحرارة العالية، وعلى النقيض من القطارات فائقة السرعة التقليدية لن تلامس القطارات الجديدة سطح السكك الحديدية خلال الحركة، أما قوة الكبح فستتوفر بفضل المقاومة الإيرودينامية.