قصاد الهجوم اللي بره، الحساب مع ربنا مفيهوش أصل المجتمع كان أقوي والإنحلال كان أعته، مسئوليتك تعليم ولادك أزاي يكونوا بني أدمين، مسئوليتك تعلميهم الحياة قبل الدراسة، النجاح في الدراسة شيء عظيم بس لو إنسان خايب أو أناني أو ظالم أو فاسد أو منحل يبقى معملتيش حاجة مهمتك تعلميه، وخلى بالك ولادنا بيتعلموا بمبدأ الأسفنجة مش بالأوامر ولا أعمل أو متعملش يعني لو حماتك أو حماكي عايشين معاكي فالبيت ولادك مش هيتعلموا أزاي يحترموكي وأزاي يراعوكي غير بأسلوب تعاملك مع الجد والجدة، إحترامنا لأهالينا بما فيهم الحمة والحماة هو اللي هيعلم ولادنا أزاي يعاملونا، الحقيقة مسئولية أم وأب وشوف وأتعلم وراجع نفسك الحقيقة أحيانًا بتبقى الحموات أو الحمى بيبقى قاسي أو حاسس إن ابنه أو بنته أتاخد منه، لما تحسي الإحساس ده برده خليكي أنتي الأحسن علشان ولادك يتعلموا منك أزاي يعاملوكي لما تكبري، شوف وأتعلم واعرف إن عقوق الولاد مبيجيش مبين يوم وليلة لكن بييجي أزاي، نشوف سوا الفيلم ده، هو ده الحقيقة الفيلم ببساطة وبعتذر إنه مش مترجم لكن هو حالة رائعة بتفسر اللي كنا بنقوله هو الابن بيلاقي أمه محتاجة إنها تعد عنده ست كبيرة، الولاد مش متحملين إن هما يتحملوا عصبيتها الأكل مش عاجبها فبتروح المستشفى فبيفتكر ابنه واقف جمبه بيقوله أنت ليه واقف فالبرد مع إن جدتي خلاص دخلت المستشفي يعنى خلاص هيا الدكاترة هيعالجوها؟ فهو بيفتكر الأب أزاي أمه كانت واقفة فقلب المطر ومغطياه بالمشمع البلاستيك لما كان عنده حمي وهو صغير وأزاي إنها لما راحت المستشفي مفيش حد أهتم فهي قعدت تغنيله لحد ما فاق هو كمان كان بيبل شفايفها بالمية