تاغ هوير TAG Heuer و كاميرون دياز في قمة التناغم و الانسجام
الرجل-دبي:
سفيرة تاغ هوير TAG Heuer و أيقونة هوليوود كاميرون دياز كانت بين النخبة من عالم الترفيه و الأزياء و وسائل الإعلام الذين حضروا للاحتفال بافتتاح أحدث بوتيك رئيسي لتاغ هوير TAG Heuer ضمن حفل كوكتيل حصري يوم أمس بضيافة الماركة السويسرية للساعات الفاخرة تاغ هوير TAG Heuer.
بدأ الاحتفال فقط بالدعوة للتجمع حول البوتيك القائم بذاته (لا تحده أية محلات من الجهات الأربعة) –
الواقع في الجادة الخامسة (فيفث آفينيو) المرموقة في نيويورك، حيث كانت الفرصة مواتية للشركاء الرئيسيين من وسائل الإعلام لاكتشاف و رؤية مجموعات الساعات الحصرية ببوتيكات تاغ هوير TAG Heuer، و إلقاء التحية على المدير التنفيذي العالمي -رئيس تاغ هوير TAG Heuer ستيفان ليندر و كاميرون دياز، و كذلك مقابلتهما.
و استمر الحفل مع كوكتيل استقبال في متحف الفن الحديث الشهير في الجهة المقابلة للشارع حيث البوتيك. خلال وجودهم في البوتيك كان لدى الضيوف الفرصة للاستمتاع و الإعجاب باللوحة الأصلية لسفير تاغ هوير TAG Heuer ستيف ماكوين، حيث عُرضت في مكان بارز في المكتبة التي تضم أيضاً ساعات تاريخية شهيرة من تاغ هوير TAG Heuer. و في أثناء الكوكتيل استمتع الضيوف بعدد من خلطات الكوكيتل التي أعدها بشكل علمي و مضبوط الخبراء في هذا المجال من مينيتا بينما كان الراقصون البهلوانيون يؤدون رقصاتهم بأسلوب فني بارع طوال الأمسية.
مدينة نيويورك هي مركز للثقافة و الترفيه و الأزياء، و هي أيضاً مدينة مثالية ليُفتتح فيها بوتيك لتاغ هوير TAG Heuer هذا ما قاله ستيفان ليندر المدير التنفيذي العالمي و رئيس تاغ هوير TAG Heuer خلال كلمته الترحيبية إلى الضيوف.
و أضافت كاميرون دياز قائلة: باعتبارها واحدة من عواصم الموضة في العالم و من المدن المفضلة لدي للتسوق، فإن تاغ هوير TAG Heuer في مكانها الطبيعي هنا في نيويورك مع البوتيكات الثلاثة المرموقة في باريس و البوتيكات الرئيسية: في لندن (المقرر افتتاحه)، وفي ميلانو، مدريد، سان فرنسيسكو، لوس أنجليس، هونولولو، ماكاو، سنغافوره، و بكين فإن تاغ هوير TAG Heuer تصنع موجة غامرة من محلات البيع.
إن ساعاتها و الكرونوغراف هي الأسرع و الأكثر دقةً مما صُنع في أي وقت مضى، و من بعض أكثرها رواجاً في عالم المنتجات الفاخرة.
و من بين هذه المنتجات ساعة كاريرا الشهيرة، المجموعة الفاخرة التي استوحيت من عالم سباقات السيارات، إنها مجموعة لم تتوقف أبداً عن إعادة ابتكار نفسها منذ أن رأت النور في عام 1963، و قد أضاءت الاحتفالات بذكرى مولدها مختلف العواصم في آسيا، أمريكا الشمالية و أوروبا.